اللــــه أكبر اللــــــه أكبر اللــــــه أكبر اللــــــه أكبر = 8 كلمــات
أشهد أن لا إله إلا الله ، أشهد أن لا إله إلا اللـــــه = 12 كلمـة
أشهد أن محمدا رسول الله أشهد أن محمدا رسول الله = 10 كلمات
حـــي على الصــــــــــلاة ، حي على الصــــــــلاة = 6 كلمـــات
حـــي على الفــــــلاح ، حــي على الفـــــــــــــلاح = 6 كلمـــات
اللــــــــــــــــــــــــه أكـــــــبر اللـــــــــــــه أكــــبر = 4 كلمـــات
لا إلـــــــــــــــه إلا اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــه = 4 كلمـــات
=================================
جملة عدد كلمات الأذان لكل صلاة كما ورد في الفقه= 50 كلمة أجر أداء الصلوات الخمس.
=================================
حروف الهجاء العربية التي وردت في كل أذان من جميع كلماته هي:
الألف ــ اللام ــ الهاء ــ الكاف ــ الباء ــ الراء ــ = 6
الشين ــ الدال ــ النون ــ الميم ــ الحاء ــ الواو ــ= 6
الياء ــ العين ــ الصاد ــ التاء ــ ..............= 4
الفاء ــ ....................................= 1
=================================
جملة عدد الحروف العربية الواردة في الأذان ...=17 حرفا
=================================
وهذه الحروف ال 17 هي عدد ركعات الصلوات الخمس المفروضة
عدد ركعات الصبح .........................= 2 ركعتان
عدد ركعات الظهر .........................= 4 ركعات
عدد ركعات العصر ........................= 4 ركعات
عدد ركعات المغرب .......................= 3 ركعات
عدد ركعات العشاء ........................= 4 ركعات
=================================
جملة عدد ركعات الصلوات المفروضة يوميا هي=17 ركعة
=================================
ولما كانت الصلوات التي انتهى أمر الله لرسوله ليلة المعراج إلى فرضها
عليه وعلى أمته المسلمة بعدد تردده بين ربه وبين موسى عليه السلام ،
ليخفف عن أمته ، لأنه يعلم أنهم قد لا يستطيعون أداء خمسين صلاة في اليوم والليلة
فقال له الله سبحانه وتعالى : هي خمس في العمل وخمسون في الثواب
فكان عدد كلمات الأذان تشير إلى ثواب الصلاة بعشر صلوات 5×10 =50
======================================
والأذان معناه عند علماء الفقه : هو الإعلام بدخول وقت الصلاة بذكر مخصوص
والإقامة معناها : الإعلام بالقيام للصلاة والاصطفاف لها بذكر مخصوص
========================================
وحكم الأذان في حق الجماعة فرض كفاية ؛ يعني إذا قام به من يكفي من المصلين
سقط الإثم عن الباقين للصلوات الخمس المفروضة في السفر والحضر لأنهما من
شعائر الإسلام الظاهرة ، فلا يجوز تعطيلها.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( فإذا حضرت الصلاة فليؤذِّن لكم أحدكم ثم ليؤمكم أكبركم ) متفق عليه
وحكمه في حق صلاة الفرد : سنة ؛
فعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال :
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
( يعجب ربك من راعي غنمٍ في رأس شظية ــ وهي قطعة مرتفعة في رأس الجبل ـ
يؤذن بالصلاة ويصلي ، فيقول الله جل وعلا انظروا إلى عبدي هذا يؤذن ويقيم الصلاة
يخاف مني قد غفرتُ لعبدي وأدخلته الجنة ) رواه النسائي
==========================================
شرع الأذان في السنة الأولى من الهجرة وقصة بدء الأمر بالأذان نذكرها إن شاء الله في المساهمة التالية