بادر بالإجابة في ( تدبر آية )24 ساعة

[b][center]الإجابة النموذجية عن السؤالين 29 و30
من سؤال وجواب في ( بادر بالإجابة في تدبر آية 24 ساعة )
=========================[center][center][b]
[b]ج:29/
الآيتان 26 و27 من سورة القيامة ( كلاَّ إذا بلغت التراقيَ ، وقيب من راق ) وتحضر الملائكة خروج الروح وتتحاور .
فقد ورد عن أبي الجوزاء عن ابن عباس رضي الله عنهم قال : إذا بلغت نفسه يرقى بها قالت الملائكة من يصعد بها ملائكة الرحمة أو ملائكة العذاب ؟
ج:30/
سورة الشمس . أقسم الله عز وجلّ ب 11 قسما فيها
وهي / والشمس ــ وضحاها ــ والقمر إذا تلاها ــ والنهار إذا جلاها ــ والليل إذا يغشاها ــ والسماء ــ وما بناها ــ والأرض ــ وما طحاها ــ ونفسٍ ــ وما سواها .
وجواب القسم فيها هو : قد أفلح من زكاها ، وقد خاب من دساها الآيتان 9 و10
[b]

حذف لعدم التكرار للمساهمة السابقة

[b]الإجابة النموذجية للسؤالين 27 و28
ج:27/ الآية ( فتولَّ عنهم يوم بدعُ الداعِ إل شيءٍ نُكر ) رقم 6 من سورة القمر . تكرر التنبيه في السورة 4 مرات
ج:28/ هو : القدوس ، ( هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون ) رقم 23 سورة الحشر ،
وورد أيضا للمرة الثانية في أول سورة الجمعة آية رقم 1 ( يسبح لله ما في السموات وما في الأرض الملك القدوس العزيز الحكيم )
[b]

الإجابة النموذجية عن السؤال رقم
26/
الآية ( والذي قال لوالديه أفٍّ لكما أتعدانني أن أخرج وقد خلت القرون من قبلي وهما يستغيثان الله ويلك آمن إن وعد الله حق فيقول ما هذا إلا أساطير الأولين ) رقم الآية 17 من سورة الأحقاف
(أؤلئك الذين حق عليهم القول ) وأدنى كلمة تدل على العقوق للوالدين ؛ هي أفٍّ ٍ)بمعنى / الضيق والغضب وعدم الرضا وإظهار الضجر .

المجموعة الأخيرة من أسئلة ( بادر بالإجابة في ( تدبر آية 24 ساعة )
من شهر رجب 1442هجرية
من السؤال 26 حتى نهاية الأسئلة السؤال رقم 30
تابعوا معنا مع تدبر الآيات والبحث عن الإجابات المطلوبة ، والتي سنرصدها حسب أيام الشهر
بنشر الإجابة النموذجية فور انتهاء الفرصة المتروكة لتدبر الراغبين إن شاء الله .
في هذا الجزء من القرآن الكريم 26
وردت آية في موضع يشير إلى عقوق الوالدين ، وتكذيب دعوتهما لتصديق البعث والنشور يوم القيامة
ويستند العاق إلى حجج واهيةٍ تدل على العناد والكفر وادعاء الباطل سخرية واستهزاء بوالديه
متضجرا منهما لإلحاحهما ورغبتهما في إنقاذه من عذاب الله .وأمثال هؤلاء هم الذين حق عليهم القول بدخول جهنم .
ما هذه الآية وما رقمها ؟ وما السورة التي وردت فيها ؟
ثم اكتب لفظة من نص الآية بمعنى ضِيقه منهما ، ولفظة أخرى من حججه للتكذيب .
27- آية عظيمة في الجزء 27
عاتب الله بها عباده المؤمنين ،حتى لا يكونوا مثل أهل الكتاب وقال عنها ان مسعود رضي الله عنه :
ما كان بين إسلامنا وبين أن عوتبنا بهذه الآية إلا أربع سنين ، فجعل ينظر بعضنا إلى بعض ويقول : ما أحدثنا ؟
وقال ابن عباس رضي الله عنهما إن الله استبطأ قلوب المؤمنين فعاتبهم على رأس ثلاث عشرة سنة من نزول القرآن .)
اكتب هذه الآية ، ورقمها واسم السورة المقصودة من السوال .
واكتب صفتين وصف الله أهل الكتاب بهما في هذه الآية
28- آية كريمة
تضمنت اسما من أسماء الله تعالى بمعنى : المنزه والمطهر من النقائص والعيوب الموصوف بصفات الكمال ،
قال صلى الله عليه وسلم : إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة ) أي عرفها وعمل بمدلولاتها العظمى التي لا يشابهه فيها خلق من خلقه ،
وقد اقترنت تلك الصفة بصفة المَلِك ، والسورة المقصودة بدأت بالتسبيح وخُتمت بالتسبيح لله سبحانه وتعالى .
فما تلك الآية التي جاءت فيها تلك الصفة الإلهية ؟ وما رقمها ؟، وما اسم السورة ؟
واذكر لفظ التسبيح في أول السورة ولفظ التسبيح في آخرها بنص القرآن الكريم .
س/29-
للقيامة عند خروج الروح لكل إنسان علامات معينة ذكرتها آيتان متتاليتان ، حيث تحضر الملائكة وفاة صاحب الروح وانتقاله إلى الحياة الأخرى ؛
فقد ورد عن أبي الجوزاء عن ابن عباس رضي الله عنهم قال : إذا بلغت نفسه وتحشرجت روحه في أعلى صدره
ليرقى بها قالت الملائكة من يصعد بها ملائكة الرحمة أو ملائكة العذاب ؟ ،
ما الآيتان ؟ وما رقمهما ؟ وما اسم السورة ؟ واكتب من نص الآيتين لفظة بمعنى ( أعلى الصدر ) .
السؤال الختامي للموضوع س30-
نزلت سورة من الجزء الثلاثين بأطول قسم ورد في كتاب الله تعالى كله ،وجاء هذا القسم بعديد من خَلْقِ الله العظيم
الدالة على قدرته وكمال شأنه بخصوص قضية من أهم قضايا الفَلَاح والفوز ،أو الخسران الكبير والعذاب الأليم والندم الشديد يوم القيامة ،
وقد علق المولى سبحانه وتعالى على هذا القسم فلاحَ المؤمنين به وسعادتهم في الدارين . اللهم اجعلنا منهم يا رب العالمين .
ما هذه السورة الكريمة ؟ وكم قَسمًا أقسم به ربنا جلّ وعلا فيها ؟ وما جواب القسم فيها ورقم الآية فيه ؟

الإجابة النموذجية للسؤال رقم 25 /

ج:25/ الآية ( وإنه لذكرٌ لك ولقومك وسوف تسألون ) رقم 44 من سورة الأحزاب

الإجابة النموذجية للسؤال 24
ج:24/
الآية ( وما قدروا الله حق قدره ، والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون ) رقم 67 من سورة الزمر

ج:22/
الإجابة باختصار هي : الآية ( ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا ؛ فمنهم ظالم لنفسه ، ومنهم مقتصد ،
ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير ) 32 سورة الروم . الرأي الآخر يعلل لسبب التقديم : حتى لا يقنط الظالم لنفسه من دخول الجنة ،
ولا يعجب السابق بالخيرات بعمله فيُحبط . وضم الرأيين يزيد من الاقتناع والفهم
ج:23/
الآية هي : فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب ) 32 من سورة (ص)،
يعني :حتى غربت الشمس ، ونزلت في سياق قصة سليمان عليه السلام فقد كان يستعرض الخيل بعد العصر حتى غربت الشمس؛
فشغلته عن ذلك فعند ذلك ندم لما تنبَّه عليه الصلاة والسلام على ما فعل
[center]
[/center]

المجموعة قبل الأخيرة من س وج في تدبر أية في شهر رجب 1442هجرية
السؤال الحادي والعشرون /
ورد في مختصر تفسير الطبري الجزء الأول صفحة 179 حديثا عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : ( ما معناه ) الصلاة في المساء ( المغرب والعشاء ) ،
وفي الصباح ( صلاة الصبح ) وفي العشي ( صلاة العصر ) وفي الظهر ( صلاة الظهر ) ،
وقد جمعت هذه الصلوات المفروضة على المؤمنين في آيتين متتاليتين من الجزء الحادي والعشرين ،
فسبحان الله العظيم في حكمته في تنزيل القرآن الكريم ، ومن أحسن من الله حديثا .
فما هاتان الآيتان ؟ وما رقماهما ؟وما اسم السورة التي وردتا فيها ؟
السؤال الثاني والعشرون /
يعتبر علماء التفسير وأهل القرآن الكريم أن تلك الآية المقصودة في السؤال من أرجى آيات القرآن الكريم ،
وقال بعض المفسرين إنه قد تقدم فيها الظالمون أنفسهم على أهل السبق بالخيرات لأن أهل الجنة الذين لم تقع منهم معصية أقل من غيرهم ( وقليل ماهم )
كما ورد في الآية 24 من سورة (ص ) ، وقال آخرون من المفسرين وأهل العلم سببا آخر مقنعا لهذا التقديم .
ما الآية المطلوبة في السؤال ؟ وما رقمها ؟ وما اسم السورة التي أوردتها ؟
وما الرأي المقنع الذي ذكره آخرون من المفسرين ؟
و بأي الرأيين تأخذ باقتناع تام في فهمك وعملك وتدبرك للآية الكريمة ؟
السؤال الثالث والعشرون /
كلمة الخير في القرآن الكريم لها عدة معانٍ ، فقد ذكرت بمعناها الأقرب إلى الذهن في السؤال السابق مجموعة ( الخيرات )
أي الأفضل عملا لأن خير تؤدي معنى ( اسم التفضيل ) الذي يأتي على وزن ( أفعل ؛ نحو أكرم وأشجع ،
وقد وردت كلمة ( خير ) في الآية المقصودة من الجزء الثالث والعشرين بمعنى ( الخيل ) وتأتي كذلك بمعنى ( البِّر) في آيات أخرى . ؛
فما الآية ؟ وما رقمها ؟ وما اسم السورة التي أوردتها ؟ وفيمن نزلت ؟
السؤال الرابع والعشرون /
جاء في صحيح البخاري عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : جاء حبرٌ من الأحبار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال : يا محمد إنا نجد أن الله عزَّ وجلَّ يجعل السماوات على أصبع ، والأرضين على أصبع ، والشجر على أصبع ، والماء والثرى على أصبع ،
وسائر الخلائق على أصبع ؛فيقول : أنا الملك . فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدتْ نواجزه ، تصديقا لقول الحبر ...
ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم الآية المطلوبة في السؤال تصديقا لقول هذا الحبْرِ ،
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتلوها على أصحابه في خطبه كما جاء عن ابن عمر رضي الله عنه أن رسول الله قرأها ذات يوم على المنبر ،
ورسول الله يقول هكذا بيده ، ويحركها يقبل بها ويدبر ، يمجد الربّ نفسه أنا الجبار ، أنا المتكبر ، أنا الملك ، أنا العزيز ، أنا الكريم ،
فرجف برسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر حتى قلنا ليَخِرَّنَّ به !! فما أعظمه من حديث يجلِّي عظمة الله عزَّ وجلَّ ، وهول ذلك اليوم .!!
ما الآية العظيمة التي قرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم تصديقا لقول الحبر ؟ اكتب رقمها واسم سورتها
السؤال الخامس والعشرون /
القرآن الكريم كتاب الله سبحانه وتعالى المنزل على رسوله صلى الله عليه وسلم وقومه بلغتهم التي يألفونها ويتقنونها ؛
فيه خبر من قبلكم وحكم ما بينكم ، فيه آية من الجزء الخامس والعشرين تدل على أن القرآن رفعة وشرف لحامله ، ومع ذلك سوف نُسْــــالُ عنه ،
ونحاسب عليه يوم القيامة أعملنا بما فيه أم ضيعناه ونسينا تلاوته والعمل بأحكامه فيما بيننا ،
وهل أخذنا العظة والعبرة منه لما حدث للأقوام التي سبقتنا عندما خالفت رسلهم ولم تعمل بما أتوا به من عند ربهم ؟جعل الله القرآن العظيم حجة لنا لاعلينا يا رب العالمين.
ما هذه الآية ؟ وما رقمها ؟ وما اسم السورة التي أوردتها ؟

الإجابة النموذجية للسؤالين 19 و20
ج:19/
الآية هي ( أصحاب الجنة يومئذ خيرٌ مستقرَّا وأحسنُ مَقِيلا ) 24 من سورة الفرقان ، والمقيل هي الاستراحة في نصف النهار ،
ولا يلزم من القيلولة النوم . فأهل الجنة لا ينامون . والله أعلم
ج:20 /
الآية 20 من سورة القصص ( وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين )
وهذه نميمة لإنقاذ نبي يدعو بدعوة إليه لتوحيد الله ، وحين استمع موسى للرجل وغادر مصر ناجيا هو ومن معه ، عاد حكم النميمة للتحريم .

الإجابة النموذجية للسؤال رقم / 18
ج:18/ علموا نساءكم سورة ( النور ) لأنها تتضمن أكثر أحكام العفاف والستر والعفة للنساء ،
فلتحرص النساء في كل البلاد الإسلامية على تلك القيم والأحكام القرآنية التي وردت فيها وعلى تطبيقها
لينلن رضا الله وثوابه ، ورقم السورة 24 في سور القرآن الكريم .

ج:17/ الإجابة النموذجية
قوله تعالى : إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين ) الآية 90 ، ومن أسباب استجابة الله لهم ( 1- كانوا يسارعون في الخيرات 2- كانوا يرهبون الله ويرغبون في رضوانه ، فلديهم عناية بأعمال الجوارح بالعمل التنافسي والتسارع إلى فعل الخيرات ، وكانت أعمال القلوب والنيات تبدو في خشوعهم ، ومن أسماء الأنبياء / إبراهيم ( و نجيناه ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين ) ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له وتجيناه وأهله من الكرب العظيم آية 76 ، وأيوب إذا نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين فاستجبنا له ...آية 83 و84 ، وذا النون آية 87 و88 ...وفي هذا دلالة على وجوب الاقتداء بهم كما جاء في قوله تعالى ( أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده )90 من الأنعام.

السؤال السابع عشر حتى السؤال العشرين من أسئلة شهر رجب 1442هجرية

السؤال السابع عشر /
في سورة الأنبياء ذكر الله ما أصاب أنبياءه من الابتلاءات ، وشدة تضرعهم لربهم واستجابته لدعواتهم ، ثم جلَّى لنا بعد هذا أسباب استجابته لدعائهم . ما الآية التي ذكرت هذه الأسباب وما رقمها ؟ اذكر ثلاثة أسماء للأنبياء تمت الاستجابة من الله لهم مؤيدا بالدليل . من آيات السورة؟
السؤال الثامن عشر /
كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى أهل الكوفة بالعراق : يأمرهم بتعليم نسائهم سورة من الجزء الثامن عشر في القرآن الكريم والاهتمام بذلك خاصة بالنساء ، بالإضافة إلى جميع القرآن للناس جميعا .
ما هذه السورة التي أوصى بها أمير المؤمنين الفاروق أهل الكوفة بها ؟ ولماذا خصها بالذات للنساء ؟ وما رقم السورة بين سور القرآن الكريم ؟
السؤال التاسع عشر /
حساب الله لخلقه يوم القيامة يسير عليه فسوف يحمل كل إنسان كتابه معه ( فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا (7 )، وإما من أوتي كتابه وراء ظهره
وحساب أهل الجنة يسير بنتهي في نصف نهار ، وفي الجزء التاسع عشر آية تشير إلى ذلك في تفسير المفسرين ، فما تلك الآية ؟ وما رقمها واسم السورة التي وردت فيها ؟
السؤال العشرون /
إباحة الأحكام المحرمة في الدين الإسلامي لمصلحة عامة ديينية مهمة وضرورية ، قد تأت آية بذلك كما ورد في آية من الجزء العشرين ، وإذا انتهت المصلحة يعود الحكم لأصل التحريم ولا يجوز لغير ذلك فقط ، كما شرع المكر والخداع في مواجهة العدو في الحرب مع المسلمين ، وكما شرع الكذب عند الإصلاح بين الزوجين بمدح لا يوجد في صاحبه لتقريب وتآلف القلوب والصلح خير ، فإذا انتهت المهمة رجع الحكم للتحريم والمنع للتطبيق والحساب .
نستكمل الأسئلة في مراحعة قريبة بإذن الله مع الاعتذار لظروف خارجة عن إرادتي .

الإجابة النموذجية عن السؤال
ج:16 / / هي قوله تعالى ( ربِّ السمواتِ والأرضِ وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا ) أية 65 مريم ،
توحيد الربوبية : رب السموات والأرض وما بينما . وتوحيد الألوهية : اعبده واصطبر لعبادته . توحيد الأسماء والصفات : هل تعلم له سميا

السؤال السادس عشر / في الجزء السادس عشر آية جمعت أنواع التوحيد الثلاثة ؛
توحيد الألوهية ، وتوحيالسؤال السادس عشر / في الجزء السادس عشر آية جمعت أنواع التوحيد الثلاثة ؛
توحيد الألوهية ، وتوحيد الربوبية ، وتوحيد الأسماء والصفات ؛
فما هذه الأية ورقمها واسم السورة التي أوردتها .؟
ثم وضح منها مستخرجا ما يدل على كل نوع مما ذكر في السؤال
مع تمنياتي للجميع بالتوفيق مع تدبر آيات الله الحكيمة

إجابة المجموعة الثالثة من أسئلة مسابقة شهر رجب 1442هجرية النموذجية
من السؤال الحادي عشر إلى السؤال الخامس عشر وبالله التوفيق :
ج:11/
لأن الداعي كان موسى عليه السلام ، وكان هارون عليه السلام مؤمنا على دعائه ، فلذلك نسبت الإجابة إليهما لأن المؤمن داع وأخاه يؤمن على دعائه
كما قال أهل التأويل من حديث سفيان بن جريج عن رجل عن عكرمة في قوله : قد أجيبت دعوتمكا ) قال : كان موسى يدعو وهارون يؤمن ،
والله سبحانه وتعالى يسمع ويعلم ويجازي الداعي من يؤمن على دعائه في الخير .
ج:12/
الإجابة النبي هو ( إبراهيم عليه السلام ) ، ووردت صفته ( أواه ) في سورتي ( التوبة 114 وهود 75) ،
ومعنى الصفة ( أواه ) يعني : المتضرعُ الخاشعُ أي كثير الج:15/ قوله تعالى وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا ) الآية 78 من سورة الإسراء ،
يقول الإمام ابن باز رحمه الله : المراد بذلك صلاة الفجر عند أهل العلم من الفقهاء ،
وسماها الله تعالى كذلك لأنه يطول فيها القراءةدعاء ، كثير التأوه .. الرحيم ، فعلينا بالاقتداء بالخشوع وكثرة الدعاء والتضرع إلى الله سبحانه وتعالى .
ج:/ 13
هي صفة ( الإحسان ) ، ووردت في خمس آيات هي : مدحه الله في آيتين بها ( آية 22 ) ولما بلغ أشده آتيناه حُكما وعلما ، وكذلك نجزي المحسنين )
و( آية 56 ) وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء نصيب برحمتنا من نشاء ولا نضيع أجر المحسنين ) ،
ومدحه صاحبا السجن بها في آية ( 36 ) ودخل معه السجن فتيان قال أحدهما إني أراني أعصر خمرا ،
وقال الآخر إني أراني فوق رأسي خبزا تأكل الطير منه نبئنا بتأويله إنا نراك من المحسنين ) ،
ومدحه إخوته بها في آية ( 78) قالوا يا أيها العزيز إن له أبا شيخا كبيرا فخذ أحدنا مكانه إنا نراك من المحسنين )
وذكرها هو عن نفسه في آية ( 90) قالوا لإنك لأنت يوسف قال أنا يوسف وهذا أخي قد منَّ الله علينا إنه من يتق ويصبر فإنَّ الله لا يضيعُ أجر المحسنين )
ج:14/
الآيتان ( 97 و 98 ) من سورة الحجر ( ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون ، فسبح بحمد ربِّكَ وكن من الساجدين )
ج:15/
قوله تعالى وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا ) الآية 78 من سورة الإسراء ،
يقول الإمام ابن باز رحمه الله : المراد بذلك صلاة الفجر عند أهل العلم من الفقهاء ،
وسماها الله تعالى كذلك لأنه يطول فيها القراءة

الإجابة النموذجية للأسئلة من السؤال الثامن إلى السؤال العاشر إن شاء الله :

ج:8/الآية رقم 102 من سورة النساء قال تعلى ( وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأتِ طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ودَّ الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم وخذوا حذركم إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا )

ج:9/ 1- أجمع آية في القرآن رقم 199 من سورة الأعراف ( خذ العفو وامر بالعرف وأعرض عن الجاهلين )..2- الآية التي جمعت الطب كله : آية 31 من الأعراف ( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا ).3- وآية المحنة والامتحان هي ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم ) 31 من سورة آل عمران

ج:10/ أسماء السور المقصودة على الترتيب هي : 1- التوبة 2- يوسف 3- الماعون 4- الفاتحة 5- النعم 6 - الآداب 7- الكافرون والإخلاص .
وسبب التسمية بالترتيب : 1- لكثرة ذكر العذاب فيها وتسمى ( الفاضحة ) 2- لورود آيات الدعوة إلى الله فيها.3- لورود ذكر اليتيم في أولها
4- لحديث قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ) قسمي الفاتحة للصلاة. 4- النحل . شراب مختلف ألوانه
.6- لذكر الأدب في خطاب النبي عليه الصلاة والسلام والناس عموما.7- لأن فيهما ( الكافرون والإخلاص ) المبرئتان من من الشرك والنفاق ( المقشقشتان )

أسئلة جديدة لتدبر آية من السؤال الثامن حتى السؤال الخامس عشر :
السؤال الثامن /
بالحذر والحيطة واتخاذ الأسباب ينجو المؤمنون من الهزيمة من عدوهم وبخاصة في اللقاءات الحربية ،بمحافظتهم على الأرواح ، وفي مواجهة الابتلاءات والأوبئة كالطاعون والكورونا وغيرها من الأمراض الفتاكة ، ففي الحروب يكثر خداع العءدو فالحرب خدعة كما علمنا ديننا ، وهو مما يلجأ إليه العدو بالنفاق والمكر السيء ليوهم به ليقوي قلوبهم ولعلمهم أن الاختراز منهم نوع من العبادة المنصورين بواسطتها .
فما الآية التي تشير إلى وجوب صلاة الجماعة في الحرب بالحذر ، وإن ترك الواجب إلى المستحب لا تعارض فيه ؟ وما رقمها ؟ وما اسم السورة أوردتها ؟
السؤال التاسع /
اختر واحدا فقط مما يأتي واستخرج جوابا عنه : 1- أجمعُ آيةٍ في القرآن الكريم . 2- آية جمعت الطب كله. 3- آية تسمى آية المحنة والامتحان . اكتب الآية ورقمها واسم السورة التي أوردتها .
السؤال العاشر /
اختر اسم كل سورة مقصودة في السؤال ، وأكمل به أمام المناسب مما يوافقها من كلام المفسرين مع ذكر السبب :1- سورة تسمى ( العذاب ) ..... 2- سورة تسمى (الدعوة ).... 3- سورة تسمى ( اليتيم ) .... 4- سورة تسمى (الصلاة) ..... 5-سورة تسمى ( النعم ) .... 6- سورة تسمى ( الآداب ).....7-سورتان تسميان المقشقشتان .......و....
الحادي عشر /
في سورة يونس قال سبحانه وتعالى : (وقالسؤالال موسى ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ، ربنا اطمس على أموالهم ، واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم ، قال قد أُجةِيبت دعوتكما ) لماذا قال : ( قد أجيبت دعوتكما ) فنسب الإجابة إلى اثنين بينما كان الداعي موسى عليه السلام ؟
السؤال الثاني عشر /
وصف الله تعالى أحد أنبيائه بصفة ( أَوَّاهُ ) في سورتين ؛ منْ هذا النبي عليه السلام الذي وصفه يهذه الصفة ؟ وما السورتان اللتان وردت فيهما هذه الصفة ؟ وما معنى الصفة ( أوَّاه )؟
السؤال الثالث عشر /
في سورة يوسف عليه السلام مدح الله تعالى يوسف عليه السلام بصفة تكررت خمس مرات في خمس آيات . ولم تجتمع لأي نبي في سورة ؟ واحدة إلا ليوسف عليه السلام فما تلك الصفة ؟
وما الآيات التي ذكرت فيها وأرقامها
السؤال الرابع عشر /
في الجزء الرابع عشر وجه الله نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم إذا ضاق صدره من أعدائه
ما الآيات الدالة على هذا المعنى ؟
السؤال الخامس عشر /
إحدى الصلوات المكتوبة سمَّاها الله تعالى في كتابه العزيز ( قرآنا )
فما هذه الصلاة ؟ ولماذا سماها عزَّ وجلَّ ( قرآنا ) ؟ ، وما رقم الآية واسم السورة التي أوردتها ؟

الإجابة النموذجية للسؤالين السادس والسابع

ج: 6/
الآية هي اليوم أكملت لكم دينكم ، وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ) 3 سورة المائدة

ج:7/
الآية هي : ( إن الله عنده علم الساعة ، وينزل الغيث ، ويعلم ما في الأرحام ، وما تدري نفس ماذا تكسب غدا ،
وما تدري نفس بأي أرض تموت . إن الله عليم خبير ) رقم 34 من سورة لقمان ،
ومفاتيح الغيب خمسة كما ذكرتها الآية الكريمة .
1- علم الساعة أي القيامة
2- إنزال المطر
3- معرفة ما في الأرحام
4- معرفة أحداث الغد لكل الأنفس
5- معرفة مكان انتهاء الأجل والموت
[b][/b]

السؤال السادس /
جاء رجل من اليهود إلى عمر بن الخطاب فقال : يا أمير المؤمنين .. إنكم تقرؤون آية في كتابكم لو علينا نزلت لاتخذنا ذلك عيدا .. قال : وأية آية هي ؟ قال هي قوله :
ماهذه الآية وما رقمها ؟ وفي سورة نزلت ؟
ثم قال عمر : والله إني لأعلم اليوم الذي نزلت فيه على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والساعة التي نزلت فيها على رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ في يوم جمعة ) رواه الإمام البخاري رحمه الله .
السؤال السابع :
السؤال السابع / قال تعالى في سورة الأنعام ( وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ) الآية 59
فما هي تلك المفاتح ؟ اكتب النص القرآني بالآية المطلوبة واكتب رقمها واسم سورتها .

الإجابة النموذجية للسؤالين الرابع والخامس :
ج:4/ الآية : قال آيتكَ ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا ، واذكر ربك كثيرا ، وسبح بالعشيِّ والإبكار ) رقم 41 آل عمرن ، وفيها أمران ؛ ذكر الله كثيرا ، والتسبيح بالعشي والإبكار .
ج:5/ الآية 102 من سورة النساء ( وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك ، وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ودَّ الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم فيملون عليكم ميلة واحدة ، ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم وخذوا حذركم إن الله أعدَّ للكافرين عذايا مهينا )

السؤال الرابع /

ذِكْرُ الله وتوحيده أوجب العبادات على العباد ، فاذكر لمراقبته وخشيته وتعظيمه سبحانه وتعالى ، وتوحيده لاستحقاقه جل ثناؤه وتقدست أسماؤه بالعبادة دون غيره ، وورد أن محمد بن كعب القرظي رحمه الله قال : ( لو رُخِّصَ لأحدٌ في تركِ الذِّكرِ لرُخِّص لزكريا عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام ، وقد جاء في التنزيل الحكيم من ربِّ العالمين في سورة آل عمران آية دالة على هذا .....
ما هذه الآية المقصودة ؟ وما رقمها ؟ وما أوامر الله تعالى لنبيه زكريا فيها ؟
السؤال الخامس /
الزكاة من أركان العبادة المهمة في الدين الإسلامي ، وقد حددها الله تعالى في القرآن الكريم بحسب نوعها ، فزكاة الأموال تختلف عن زكاة الأنعام عن زكاة الزروع والثمار ، يقول الإمام السعدي من علماء المفسري المفسرين رحمهم الله ؛ أن الله تعالى أمر أصحاب الزروع من عباده المؤمنين أن يؤدوا زكاة زروعهم المفروضة عليهم يوم حصادها ، لأنه الوقت الذي تتشوَّفُ إليه نفوس الفقراء ، ويسهل حينئذ إخراجه على أهل الزروع ويكون الأمر فيه ظاهر لمن أخرجها حتى يتميز ممن لا يخرج زكاته ، وقال الزهري أحد المفسرين رحمه الله : لا تنفقوا في معصية الله تعالى ، وقال مجاهد رحمه الله : لو كان أبو قبيس ذهبا فأنفقه رجلٌ في طاعة الله تعالى لم يكن مسرفًا ، ولو أنفق درهما في معصية كان مسرفا )
اكتب رقم الآية ، واسم السورة التي أوردتها ؟ واكتب ترتيب فرضية الزكاة بين العبادات الخمس ؛ الشهادتين ، والحج ، والصيام ، والصلاة ، والزكاة .

الإجابة النموذجية للسؤال الأول :
ج: 1 / الكلمات هي قوله تعالى ( ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكوننَّ من الخاسرين ) ، من سورة الأعراف الآية 23 ، وقيل أيضا : هي ( سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك لا إله إلا أنت ظلمتُ نفسي فاغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنتَ ، وقيل غير ذلك ؛ لكن أكثر أهل العلم على أنها آية الأعراف 23......وقال القرطبي في تفسيره سئل بعض أهل العلم ما يقول المذنب إذا أراد التوبة ؛ فقال : يقول ما قاله أبواه : ( ربنا ظلمنا أنفسنا ......... آية الأعراف رقم 23 )

الإجابة النموذجية عن السؤال الثاني :
* نعم كان الصيام مفروضا على الأمم السابقة عن الإسلام .
* والدليل من كتاب الله الآية 183 من سورة البقرة ؛ والتي قال الله تعالى فيها :
( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون )

الإجابة النموذجية /
ج:3/ الآية 284 من الجزء الثالث من القرآن الكريم؛ قال بذلك الإمام ابن باز رحمه الله ، وزاد بقوله : فلماقالوها ( أي سمعنا وأطعنا ) وذلت لها ألسنتهم أنزل الله بعدها قوله سبحانه: آمن الرسول بما أنزل إليه والمؤمنون كلٌّ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحدٍ من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير ، لا يكلف الله نفسا إلا وسعها.) 286 البقرة
والله أعلم

السؤال الثالث :
في سورة البقرة آية قال عنها أبو هريرة رضي الله عنه لما نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ...
اشتدَّ ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ،فأتوا رسول الله عليه الصلاة والسلام ثم جثوا على الرُّكَبِ
وقالوا : يا رسول الله ، كُلِّفْنا من الأعمال مانطيق ؛ الصلاة والصيام والجهاد والصدقة ، وقد أنزل عليك هذه الآية ولا نطيقها .!
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتريدون أن تقولوا كما قال أهل الكتاب من قبلكم ، سمعنا وعصينا ؟
؛ بل قولوا : ( سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير )
* فما هذه الآية ؟ وما رقمها ؟ وماذا كان فعلهم بعد توجيه الرسول صلى الله عليه وسلم لهم ؟،
*وما النتيجة من ربِّ العزِّة سبحانه وتعالى ؟

السؤال الثاني /
هل الصيام كان موجودا في الأمم السابقة قبل الإسلام؟
وما دليلك من آيات الجزء الثاني من القرآن الكريم؟
==============================
السؤال مفتوح للإجابة للجميع لمرة واحدة فقط لمن يرغب
حتى الساعة السادسة مساء الغد إن شاء الله تعالى
فهيا يا أحباب البحث والتدبر في آيات القرآن الكريم بادروا بالتسابق
قبل نشر الإجابة النموذجية غدا بعد انتهاء الوقت المحدد
وتمنياتي بالتوفيق للجميع